احمد كوفي
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم يسعدنا اكثر ان تنتمي الى مجموعتنا لتكون نجما لامعا في سمائنا....ادارة المنتدى
احمد كوفي
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم يسعدنا اكثر ان تنتمي الى مجموعتنا لتكون نجما لامعا في سمائنا....ادارة المنتدى
احمد كوفي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ادبي .اجتماعي .ثقافي. عام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
نرحب بزوارنا الكرام وندعوهم للمساهمة معنا من اجل رفع هذا الصرح لتعم الفائدة للجميع
المواضيع الأخيرة
» كي لاتذبل الزهور
الإسلام والتطرف Icon_minitimeالسبت أبريل 12, 2014 11:30 pm من طرف مدير الموقع

» كل سنة وانتي طيبة ياشيرين
الإسلام والتطرف Icon_minitimeالخميس أبريل 03, 2014 10:36 pm من طرف مريم خطاب

» وعجبي عليك يازمن
الإسلام والتطرف Icon_minitimeالأحد مارس 16, 2014 11:06 pm من طرف شيرين

» حارس مرمى خرافي ..
الإسلام والتطرف Icon_minitimeالجمعة مارس 14, 2014 4:29 pm من طرف مدير الموقع

» احلى ميلاد لاجمل حبيبة
الإسلام والتطرف Icon_minitimeالجمعة مارس 14, 2014 4:10 pm من طرف نادين

» اقوال ومعان
الإسلام والتطرف Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 9:57 pm من طرف شيرين

» هل اجد لي مكانا بينكم
الإسلام والتطرف Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 9:51 pm من طرف شيرين

» نفسية الحامل .. بين غضب الزوجة و إهمال الزوج
الإسلام والتطرف Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 9:49 pm من طرف شيرين

» اين انتي ياحبيبتي
الإسلام والتطرف Icon_minitimeالخميس فبراير 27, 2014 3:03 pm من طرف مدير الموقع

مواضيع مماثلة
    سجل اعجابك بالموضوع
    ___________________ انشر في انشر في انشر في
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    حبيبة احمد
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    مدير الموقع
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    عاشق السلام
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    الاء العرب
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    نادين
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    شيرين
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    توأم الروح
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    احمد كوسوفي
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    الفرزدق
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    سندريلا
    الإسلام والتطرف Vote_rcapالإسلام والتطرف Voting_barالإسلام والتطرف Vote_lcap 
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
    تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

    قم بحفض و مشاطرة الرابط احمد كوفي على موقع حفض الصفحات

    قم بحفض و مشاطرة الرابط احمد كوفي على موقع حفض الصفحات
    راديو سوا
     
    التبادل الاعلاني
    ملتقى عراق السلام
    منتديات التفاني والايثار الاسلاميه
    منتديات التفاني والايثار الاسلامية
    الاعضاء المتصلون

    Fxcasinokingdom888 ladiesKing CasinoPaddy power casino
    انت الزائر رقم

     

     الإسلام والتطرف

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    عاشق السلام
    الاشراف الفني والتقني للمنتدى
    الاشراف الفني والتقني للمنتدى
    عاشق السلام


    عدد المساهمات : 55
    تاريخ التسجيل : 31/10/2010
    العمر : 58
    الموقع : العراق بلد الحضارات والامجاد

    الإسلام والتطرف Empty
    مُساهمةموضوع: الإسلام والتطرف   الإسلام والتطرف Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 08, 2010 2:18 pm

    الإسلام والتطرف
    إعداد قسم الشؤون الفكرية ( مجلة ثقافتنا)
    مئات السنين مرت والمسلمون يعيشون حالة يرثى لها ووضعاً لا يحسدون عليه, وفيما بين هذه المئات من السنين ما يشيب الطفل من الصراعات الفكرية, والتاريخية, والعقائدية،التي طحنت المسلمين طحناً، لعبت فيه سياسة الدول المتعاقبة بعد الخلافة الراشدة على أصحاب هذه الأفكار فشجعتها مرة وقمعتها أخرى, والمغفلون من أصحاب هذه الأفكار يعيشون وهماً وسراباً عانى منه المسلمون, وأنََّ منه الإسلام،وضجت منه القيم, وصرخت من هوله الأخلاق.

    مئات السنين مرت والتمزق والشتات لا يفارقان المسلمين،ومن علا من مذهب أو طائفة أوجماعة، أوسيطر على أرض أونال حظوة، أو مكانة عند سلطان مارس أبشع أنواع الدس, والتأليب،والتشويه, وربما وصل إلى التعذيب،والتنكيل بكل من يخالفه في الرأي أو المعتقد, وهمشهم وتطرف تطرفاً مجحفا ً على إخوانه وأبناء جلدته ودينه.
    منذ ذلك الحين بدأ التطرف الذي شوه صورة الإسلام،وجعل منه وحشاً كاسراً, وأفكاراً متحجرة, وقلوبا ً غلفاً, وأرضاَ قاحلة،ونفوسا ً مريضة. وصل الحد بالتطرف إلى جعل الإسلام متعطشاً لسفك الدماء منتحراً متفجراً بأحزمة ناسفة, وسيارات مفخخة, وعبوات متفجرة في الأسواق،والمتاجر, والمساجد, والشوارع, والمباني العامة, ودور العبادة،وحافلات الركاب،والمقاهي،والجنائز, وعلى قارعة الطريق, كما يحدث في العراق, وأفغانستان, وما يحدث وحدث في الجزائر, والمغرب, والسعودية, والكويت, وإيران،واليمن, والأردن،ومصر وغيرها الكثير من البلدان والأماكن.
    ووصلت بشاعة التطرف إلى حز الرؤوس،وذبح الإنسان كذبح النعاج ليبدأ بعد الذبح المسجل في شبكات الإنترنت, وعلى أشرطة الفيديو, والسيديهات ترديد الله أكبر, وكأنهم قد فتحوا القدس أو أعادوا الأندلس, فماذا بعدهذه الشدة, والفظاعة،والبشاعة التي وصلت إلى حد ذبح الإنسان بلا خوف من الله, ولاوازع من ضمير ولا رادع من خلق؟
    وفي خبث ولؤم ابتكر التطرف وسائلاً بشعة تضاف إلى رصيده المشوه لجوهر الإسلام وعدله؛ إذوصل الأمر إلى التعزير, والتمثيل بالضحية،والضحايا الذين تم ذبحهم وحز رؤوسهم في نشوة التطرف, والانفلات, ومع عبارات التكبير, وهتاف النصر ليبدأ مسلسل التمثيل, فيتم تقطيع أطرافه, وأذنيه,وأنفه, وشفتيه, وهو مقيد اليدين والرجلين, وبعد مسلسل التطرف الطويل ـ ويعلم الله ماذا يحدث فهذا ما يقومون هم بتصويره وأرشفته ـ لترمى الجثث مقطعة الأوصال في الشوارع.
    التطرف لا يرحم وليس له حد محدود في تعامله مع خصومة الذين يراهم مخالفين له في الأفكار والرؤى, ولا يتقيد بشرع ولا ضمير ولا إنسانية, وقد أثبتت الأيام والمواقف أن التطرف لا يفرق بين كهل عجوز, ولا امرأة ولا طفل, ولا معاق, ولا عامل, ولا بري ء وشوارع بغداد شاهدة على استهداف العمال والمتسوقين والمارة، بل إنها تئن من جور التطرف،وشلالات الدماء التي تراق يومياً عليها.
    الإسلام دين السماحة والعدالة والتيسير والتأليف والرحمة والمحبة والسلام جاء به النبي صلى الله عليه وآله وسلم والناس في جاهلية جهلاء والعرب في نظر قطبي الأرض في ذلك العصر ـ فارس والروم ـ عبارة عن عرب رعاع متخلفين لا قيمة لهم ولا وزن ولا حضارة، فجل ما يتمتعون به هو الكأس والغانيات حتى أعزهم الله تعالى بالإسلام الذي رفع شأنهم, وسمى بآدميتهم وإنسانيتهم, وأعلى قدرهم ومقامهم،وجعلهم رؤساء وسادة بعد أن كانوا جفاة منفرين, وحولهم من ذلة إلى قوة وعزة لا بعروبتهم وقوميتهم وإنما بإيمانهم وإسلامهم واعتزازهم بدينهم،فسادوا العباد وملكوا البلاد.
    ضرب لهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم أروع أمثلة العفو والتراحم والتسامح, وعلمهم الإسلام كيفية التعامل مع الإنسان وإقناعه ودعوته بمنهج القرآن الكريم « ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن «،» فقولا له قولاً ليناً «
    ولا أدل على ذلك من التعامل اللطيف واللين لنبي الرحمة مع الأعراب الأجلاف الذين كانوا يتعاملون معه،ومناداتهم إياه،وأفعالهم البعيدة عن السلوك القويم،وأقوالهم المعوجة،فلا يرون منه سوى قلبا واسعاً وصدراً متسعاً رحبا,ً فتنهار قواهم وغلظتهم وشدتهم أمام رحمته, وتتهاوى جفوتهم أمام تسامحه،ويأتيه المتهيب منه الخائف من ذيعان صيته, فيتفاجأ بتعامله وعطفه وحنانه « هوني عليك فإنما أنا ابن امرأة كانت تأكل القديد بمكة «,
    وفي خضم المجتمع المتفلت من القيم والأعراف والأخلاق لايجد الناس ملاذاً وأمناً سوى في حماية،وتحت سقف هذا الدين الذي غيََّر مجرى الحياة،واستبدل بالظلام نورا ً, وبالجهل علماً, وبالانحطاط سمواً, وبالذلة عزة.
    كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هو الذي أعاد الحياة إلى أجسام قد ماتت أو كادت بتعاليمه النبوية الراقية « يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا «.
    وعندما رحل النبي صلى الله عليه وآله وسلم والتحق بالرفيق الأعلى لم تكن هناك شاردة ولا واردة إلا وقد علمها وقالها وبينها ومارسها « اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ً»، « تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك «, ولن نختلف هنا؛ كتاب الله وعترتي أهل بيتي،أو كتاب الله وسنتي. وقوله في حجة الوداع بعد الوصايا الخالدة « ألا هل بلغت « يكررها ثلاثاً والجموع المحتشدة تصيح : بلى, فيقول : « اللهم فاشهد «, وعاش المسلمون بعده ردحا ً من الزمن ـ عهد الخلافة الراشدة ـ في وئام وسلام ينتهلون من منهله ونبعه الصافي ومعينه الغدق, وإن كانت تظهر بعض الأمور التي لا تفسد للود قضية بينهم كالاختلاف في الرأي, وفي بعض الأحكام مرجعها الناسخ والمنسوخ, والتدرج في الحكم, وقلة الفهم عند البعض, والتأويل عند آخرين.
    وما هي إلا عشرات السنين حتى استعر الخلاف, ودب المرض في القلوب،ودقت طبول الحروب, وانشق الصف،وظهر التكفير والتفسيق والتبديع،واضطرمت نار العداوات ـ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ـ وأظهر المنافق نفاقه،وعمل ضعيف الإيمان على زعزعة الأمن والاستقرار والسكينة،وانتشرت الآراء الضالة والأفكار المنحرفة, وتفرق أهل الدين الواحد إلى جماعات وطوائف ومذاهب وفرق فسفك الدم وانتهك العرض وانتهب المال واستبيح المحرم، وكل يدعي أنه الصواب ومادونه ضلال وكفر وبدع وشركيات وأساطير وخرافات وأباطيل وكفريات.
    ومن هنا بدأت الطامة الكبرى.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://iqalsalam.online-talk.net/
     
    الإسلام والتطرف
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » دور التربية الإسلامية في الوقاية من الإرهاب والتطرف

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    احمد كوفي  :: الفئة الأولى :: مقتطفات من نور الاسلام-
    انتقل الى: